لو ظهرت العلامات دي يبقى انت متراقب .. علامات تدل على اختراق الواتساب

لو ظهرت العلامات دي يبقى انت متراقب .. علامات تدل على اختراق الواتساب
علامات تدل على اختراق الواتساب

على الرغم من أن تطبيق واتساب يعتبر من التطبيقات الأكثر شيوعًا وأمانًا، ويتميز بمستوى عالٍ من الخصوصية بفضل خاصية تشفير الرسائل بين المستخدمين، إلا أن هذا لا يعني أنه من المستحيل اختراقه أو التجسس عليه في الحقيقة، قد تكون هذه الخطوة بسيطة جداً بالنسبة للعديد من الناس لا تعتمد إمكانية الاختراق فقط على مهارات المخترق، بل ترتبط أيضًا بجهل المستخدم، إذ توجد أساليب بسيطة يمكن انتهازها لاختراق واتساب.

علامات اختراق الواتساب

هناك دلائل تدل على أن واتساب مخترق  كالاتي :

  • تلاحظ أن تطبيق واتساب على جهازك يواجه صعوبات في الأداء ويعمل ببطء بشكل متكرر، مما يجعلك تشعر بأنه لم يعد كما كان في السابق.
  • إذا كنت تلاحظ أن تطبيق واتساب يستغرق وقتًا أكبر للرد.
  • إذا كنت تتلقى رسائل من أرقام غير مألوفة، فقد يدل ذلك على إمكانية حدوث اختراق.
  • قد تلاحظ وجود تطبيقات غير معروفة على هاتفك، وإذا حدث هذا، فعليك التأكد من الأمر.
  • يعتبر حذف الرسائل أو تعديل صورة الملف الشخصي من التغييرات التي تطرأ على إعدادات الحساب دون علمك.
  • دخول أجهزة غير معروفة إلى حسابك في واتساب.
  • ستأتي رسائل غير معتادة تحتوي على روابط للاختراق بشكل عشوائي.
  • يمكن أن يؤدي ارتفاع حرارة الهاتف دون سبب واضح أو في درجات الحرارة العادية إلى وجود تطبيقات مخترقة.
  • إذا لم تتلقَ إشعارات الرسائل وقمت بفتحها دون وعي، تحقق من إعداداتك في حال توقفت الإشعارات عن الوصول.

كيفية منع اختراق تطبيق واتساب

من الضروري الإشارة إلى أن هناك بعض الإجراءات التي يمكن أن تساعد في تأمين تطبيق واتساب الخاص بك من الاختراق، وهذه الخطوات هي كالتالي:

  • اولا قم بفتح تطبيق واتساب الخاص بك، ثم توجه إلى قائمة الإعدادات أو الضبط.
  • ثم ادخل إلى حسابك ثم اضغط مربع التحقق.
  • من ثم أعد كتابة رمز التحقق بخطوتين للوصول إلى حسابك على واتساب.
  • يجب ان يشمل الرقم مجموعة من الأرقام أو الرموز، لذا ينبغي عليك الاحتفاظ بالرقم بحذر.
  • في النهاية قم بتفعيل ميزة التحقق واطلب تسجيل الدخول عبر البريد الإلكتروني لتعزيز الأمان والخصوصية، وبهذه الطريقة ستتمكن من حماية حساب واتساب الخاص بك من الاختراق مرة أخرى.

كاتبة صحفية حاصلة على ليسانس آداب لغة عربية، أهوى كتابة الأخبار الحصرية في جميع البلاد العربية.